اعتبر مدير مستشفى رفيق الحريري، فراس أبيض، أنه «كان لنقص الوقود في الفترة الأخيرة تأثيراً سلبياً على تنقّل الناس وتجمعاتهم»، ولذلك انخفضت إصابات «كورونا».
وأضاف في تغريدة على «تويتر»، أن «البيانات تُظهر أن الغالبية العظمى من الإصابات الجديدة كانت في الأفراد غير المحصّنين، رغم أن غالبيتهم من الفئات المؤهّلة لتلقّي اللقاح. ينطبق هذا أيضاً على غالبية وفيات الكورونا الحديثة».
وسأل: «كيف ستتجه الأرقام بعد ذلك؟»، شارحاً أن «معدّل الفحوصات الإيجابية يظلّ مرتفعاً، والامتثال المشاهَد لتدابير السلامة منخفض، ويمكن أن يؤدّي هذا مع الوقت إلى زيادة أخرى في الأعداد، خاصة مع تغيّر الموسم وافتتاح المدارس».