فرض فيروس كورونا ظروفا استثنائية ما أجبر الشركات التقنية من مختلف أنحاء العالم تقديم حلول تقي البشر، ومنها كانت الآلات الذكية التي لعبت دورا كبيرا في إجراءات الحد من العدوى.