طمأنت بلدية حولا، في بيان موجه لأهالي البلدة، إلى أنه "بعد أن جاءت نتيجة فحص الكورونا ايجابية لأحد أبناء بلدتنا المقيمين في بيروت، وبعدما تبين أنه مكث عطلة الأسبوع الماضي في البلدة، جرى إحصاء المخالطين، وتتم المتابعة معهم وفق ارشادات وزارة الصحة وطبابة القضاء".
وإذ تمنت على الأهالي "الالتزام التام بإجراءات الوقاية، والتباعد الإجتماعي، والامتناع عن التجمع وتجنب الاكتظاظ"، أملت منهم "عدم استقاء الأخبار إلا من بيانات البلدية، منعا للتشويش والتضليل الذي تزخر به مواقع به وسائل التواصل الاجتماعي، وأي جديد مهم نعلمكم به بكل شفافية و مسؤولية. سلامة مجتمعنا مسؤوليتنا والاستهتار بها جريمة".