قفزت فرنسا إلى المرتبة الرابعة عالميا في عدد المصابين بالوباء، بعد أن تجاوزت الإصابات فيها روسيا.
وتشير الأرقام إلى تسجيل فرنسا التي تحتل المرتبة الأولى أوروبيا في أعداد الإصابات مليونا و787 ألفا و324 إصابة، في حين بلغت أعداد الوفيات 40 ألفا و439.
وكان البرلمان الفرنسي قد وافق على تمديد حالة الطوارئ بسبب الجائحة، حيث من المقرر أن تظل إجراءات الطوارئ سارية حتى 16 فبراير/شباط من العام القادم، وتسمح حالة الطوارئ الصحية للحكومة بفرض القيود بمرسوم.
كما تسمح حالة الطوارئ بفرض حظر تجول ليلي صارم بين الساعة 9 مساء و6 صباحا في باريس و8 مدن أخرى. وخلال هذه الفترة، لا يُسمح للمقيمين بمغادرة منازلهم إلا إذا كان لديهم سبب وجيه.

