نفى مكتب الشؤون البلدية في حركة أمل ومكتب العمل البلدي في حزب الله في بيان مشترك، ما نقلته إحدى وسائل الإعلام عن خلافات حزبية على التأخير في إنشاء المستشفى الميداني المقرر في منطقة صور.
وشددا على أن "لا خلفيات حزبية وراء التأخير، وجل ما في الأمر أن بعض الأمور التقنية بين الوزارة المختصة والجهات المعنية إداريا، هي التي تقف حائلا دون الإسراع في إنجاز هذا المستشفى الذي يمثل حاجة ضرورية للمنطقة، وبخاصة في ظل تفشي جائحة كورونا".
وأهابا بالسلطات المعنية "الإسراع في تذليل كل العوائق من أجل إنجاز هذا المستشفى بأقصى سرعة"، وأكدا استعدادهما لـ "تأمين كل الدعم والمؤازرة من أجل الإسراع في إتمام إنشاء المستشفى ووضعه بتصرف أهالي منطقة صور والجنوب".