دعت حركة الأمة، في بيان، إلى "تمديد فترة الإقفال العام الحالية"، معتبرة أن "الحفاظ على صحة المواطنين هو العامل الاقتصادي الأهم، وهو الأولوية في ظل تفشي جائحة كورونا".
وطالبت الحركة "الدولة بأن تقوم بواجباتها الوطنية والإنسانية والاجتماعية تجاه المواطن، خصوصا في ظل حالة الحرمان والفقر التي تضرب الناس، وجعلت أكثر من نصف اللبنانيين تحت خط الفقر".
وحيت الجهاز الطبي والتمريضي في لبنان، والذي يتحمل القسط الأكبر في مواجهة الوباء، وفي علاج المصابين، وهو يدفع أيضا ضريبة غالية من صفوفه من أجل بلسمة الناس ومعالجتهم.