اعتبرت النائب الدكتورة عناية عز الدين، في بيان، أن "وفاة طفلة بعمر السنة الواحدة، جراء تدهور حالتها الصحية إثر اصابتها بفيروس كورونا من دون أن يحوي سجلها الصحي أي مرض مزمن أو وضع صحي غير عادي، تتطلب من الجهات المختصة دراسة كل ظروف مرض الطفلة ومراحل علاجها، للتعرف على مسار المرض وتطوره، إضافة الى التواصل مع منظمة الصحة العالمية وتجميع ما أمكن من معلومات من مختلف البلدان حول أي تغيير طارئ على تأثر الاطفال بالفيروس، بخلاف ما كان مسلما به حتى الآن، وما مدى أهمية هذا التغيير في حال وجوده".
وطالبت بمراجعة المقاربات المعتمدة للإصابات عند هذه الفئة العمرية، نظرا لما يتركه هذا الأمر من تأثير على جوانب عديدة، وخصوصاً على المستوى التربوي والتعليمي.