نجحت الحكومة من خلال اجراءاتها الاستباقية في احتواء وتجنيب لبنان كارثة انتشار فيروس "كورونا" بالتوازي مع تجهيز القطاعات الصحية لمواجهة الاسوأ الذي قد يطرأ في أي لحظة
تعددت العلاجات المحتملة لفيروس كورونا الجديد، من دون الاستقرار على علاج موحد، فبعد "هيدروكسي كلوروكين" وغيره يأتي دور "ريمديسيفير" من الولايات المتحدة، لكنّه مخصص للحالات الحرجة، وله أعراض جانبية خطيرة.